-   الجيش الاسرائيلي: قضينا على المدعو محمود موسى صالح الذي كان يشغل منصب قائد قطاع الخيام في حزب الله    -   الجزيرة: انفجار صواريخ اعتراضية في أجواء قرى حدودية جنوبي لبنان    -   الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض 4 مسيرات صباح اليوم كانت قادمة من لبنان    -   يديعوت أحرونوت: إسرائيل والولايات المتحدة ولبنان تبادلوا مسودة اتفاق وقف النار    -   الوكالة الوطنية: 3 شهداء حصيلة الغارة على بلدة القصر    -   وزارة الصحة: ثلاثة شهداء وجريحان في الغارة على القصر في الهرمل    -   غارة إسرائيلية تستهدف بلدة علمات في قضاء جبيل    -   الوكالة الوطنية: ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية على بلدة دير قانون راس العين جنوبي لبنان إلى 17 شهيدا    -   إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصادر: بعد إنهاء الجيش عمليته بقرى أمامية جنوبي لبنان سيتمركز على الحدود بقوة كبيرة    -   العربية: حريق ضخم في مستودع أخشاب جراء غارة على سرعين    -   إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصادر: إذا رصد الجيش نشاطا لحزب الله فسيهاجم برا وجوا بجنوب لبنان وحتى دون اتفاق    -   بلدية نهاريا: اعتراض صواريخ أطلقت على شرق وشمال المنطقة ولم يتم الإبلاغ عن إصابات
الاكثر قراءة

Psycho Scoop

في علم النفس كيف تعرف من يحبك؟

هناك العديد من العلامات لحبّ الرجل للمرأة في عِلم النفس، من أهمّها ما يأتي:

أن يُقدِّر المرأة ويعرف قيمتها، وذلك بمعرفة تفاصيل الحياة الخاصة بها، ما تُحبّ وما تكره، ويهتمّ بمعرفة أخبار أهلها.

أن تكون المرأة جُزءاً من المخططات المُستقبليّة للرجل، ويكون ذلك عن طريق سؤالها إن كانت قادرةً على الانضمام إليه، أو أن يتحدث عن الأمور التي تشير إلى أنّها جزء من مُستقبله.

* أن تكون المرأة من أولويات الرجل، ممّا يُشعر المرأة بأنّها الأكثر أهميّةً في حياته.

* أن يسعد الرجل لسعادة المرأة؛ لأن الرجل المُحِبّ سيتجنّب القيام بأيّة أمور تسبّب تعاستها، وسيقوم بالأمور التي تجعلها سعيدةً، ويبذل جهداً كبيراً لأجل ذلك.

* أن يفتقد الرجل المرأة في حال ابتعادها عنه، فمن الممكن أن يُرسل الرسائل النصية للسؤال عن حالها، أو يرسل رسائل قيِّمة عبر وسائل التواصل الاجتماعيّ.

* أن يغيّر خُطَط يومه، ويخرج من أجل الاطمئنان عن المرأة التي يُحبّها، أو لتلبية احتياجاتها، لأن الحُبّ الحقيقي هو عبارة عن تلبية احتياجات الشخص الآخر.

* الحُبّ الحقيقي هو المُشاركة في التفكير وليس الحُبّ الذاتي، ومن هذه الأمور الاعتراف بالأخطاء.

وهناك العديد من علامات الحُبّ بشكل عام في عِلم النفس، من أهمّها ما يأتي:

التفكير الدائم في المحبوب، ويترافق التفكير مع الرومانسية والشعور بالعاطفة تجاه الشخص الآخر.

التفكير في الصفات الإيجابيّة للمحبوب، مع التركيز على جميع الأحداث التي تذكر بالمحبوب، وينجم هذا الاهتمام بسبب ارتفاع هرمون الدوبامين، وهي مادة كيمائيّة ترتبط بزيادة الذاكرة لدى الإنسان عند وجود مُحفّزات جديدة.

عدم الاستقرار العاطفي، فمن المعروف أن الحُبّ يسبب ذلك الأمر، بالإضافة إلى تسبّبه في الشعور بالنشوة، والبهجة، والأرق، وفقدان الشهية، وزيادة الطاقة.

الشعور بمشاعر التبعيّة العاطفيّة، وتتمثل تلك المشاعر في الخوف من الرفض، أو الغيرة، أو القلق من الانفصال.

التّخطيط للمستقبل مع المحبوب.

الشعور بالتعاطف تجاه المحبوب، مع الشعور بألمه والاستعداد للتضحية من أجله.

يترافق الحُبّ مع تغيير أولويّات اليوم، أو تغيير السلوك، أو طريقة ارتداء الملابس، أو القِيَم أو العادات.

الرّغبة في الاتّحاد العاطفي مع المحبوب.

خروج المشاعر أو الشَّغَف عن السيطرة.

لغة الجسد والحُبّ

هناك بعض العلامات التي تدل على الحُبّ في لغة الجسد، وهي كما يأتي:

أن تصبح المسافة الماديّة أقلّ بين الشخص والمحبوب.

توجيه الشخص نفسه نحو الجهة المقابلة للمحبوب، وهذا دلالة على الانجذاب في لغة الجسد.

فرك الحاجبَين بالأصابع؛ دلالةً على التفكير بشكل إيجابيّ، أو محبّة أمر ما.

زيادة عدد المكالمات أو الدعوات دون سبب معيّن.

الابتسام أثناء الحديث مع المحبوب، وهو إحدى العلامات القويّة التي تدل على الانجذاب.

ابتسام الشخص للمحبوب بشكل مُطوَّل؛ حيث إنّ الابتسامة الحقيقيّة تبقى لفترة طويلة ولا تتلاشى بسرعة.

أن يكون الشخص لطيفاً مع محبوبه في يوم، ويتجاهله في اليوم الآخر، بحيث يهتمّ الشخص بالمحبوب في يوم ما، ويرى أنّه أظهر الكثير من علامات الحُبّ في ذلك اليوم، فيلجأ إلى التجاهل في اليوم التالي لتغطية أفعاله.

التصادف مع ذلك الشخص عدّة مرّاتٍ، إلا أنها ليست مصادفةً، حيث يذهب الإنسان إلى الأماكن التي يذهب إليها المحبوب، أو يغيّر جدوله ليصادفه في مكان ما.

علامات الحُبّ الكاذب

إن الحُبّ الصادق والحقيقيّ يأخذ الإنسان إلى عالم من الرومانسيّة والمشاعر الدافئة، على خلاف الحُبّ الكاذب المبنيّ على الأوهام واستنزاف المشاعر، ممّا يتسبّب في تعاسة الإنسان، وللحبّ الكاذب عدّة علامات، هي:

الشعور بعدم التفاهم مع الشريك.

عدم الشعور بالحرية الكافية لبوح ما في الخاطر للشريك.
رغبة أحد الطرفين في أن يكون على صواب دائماً.
الشعور بالاستنزاف من الشريك الآخر، وكأنّ الشخص مُحاصر. عدم التخلص من المشاعر الخاصّة بالعلاقات السابقة، ممّا يتسبّب في فشل العلاقة الحالية.
عدم حلّ المشاكل بشكل جيد.

تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News، اضغط هنا

وكالات
2019 - كانون الثاني - 27

شارك هذا الخبر

المزيد من الأخبار

إعرَف الأشخاص من حركاتهم!
إعرَف الأشخاص من حركاتهم!
عالم نفسي روسي يكشف الرهاب الأكثر انتشارا
عالم نفسي روسي يكشف الرهاب الأكثر انتشارا
مسلحون يطلقون النار على سنتر شبلي في خلدة خلال التشيع (فيديو)
مسلحون يطلقون النار على سنتر شبلي في خلدة خلال التشيع (فيديو)
الطعام هو الداء والدواء
الطعام هو الداء والدواء
علاج القلق النفسي من دون أدوية
علاج القلق النفسي من دون أدوية
لا تدعوا القلق يدمّركم!
لا تدعوا القلق يدمّركم!

قرّاء رادار سكوب يتصفّحون الآن

'داعش' كشف لـ 'حزب الله' المصير الحقيقي للجنود المختطفين
لحظة إطلاق النّار على عناصر الجيش في إعتداء طرابلس الإرهابي
لحظة إطلاق النّار على عناصر الجيش في إعتداء طرابلس الإرهابي
غادر منزله في الأشرفية ولم يعد
غادر منزله في الأشرفية ولم يعد
هل تتجرأون على دعم جيشكم على غير مسارح الفيسبوك يا نجوم لبنان؟
هل تتجرأون على دعم جيشكم على غير مسارح الفيسبوك يا نجوم لبنان؟
الفتنة لإجهاض ثورة الجوع!
الفتنة لإجهاض ثورة الجوع!
الإدعاء على رئيس دائرة الصرفيات في بلدية بيروت
الإدعاء على رئيس دائرة الصرفيات في بلدية بيروت

آخر الأخبار على رادار سكوب

مُسبّبو حريق نابيه - المتن في قبضة الشرطة القضائية
مُسبّبو حريق نابيه - المتن في قبضة الشرطة القضائية
الجيش: استشهاد 3 عسكريين في غارة على مركزنا في الصرفند
الجيش: استشهاد 3 عسكريين في غارة على مركزنا في الصرفند
من أخطر تجار ومهربي كريستال ميث.. توقيف مطلوب عراقي في لبنان
من أخطر تجار ومهربي كريستال ميث.. توقيف مطلوب عراقي في لبنان
بعد لقائه هوكشتاين... إليكم موقف بري
بعد لقائه هوكشتاين... إليكم موقف بري
شعبة المعلومات تكشف ملابسات جريمة قتل
شعبة المعلومات تكشف ملابسات جريمة قتل 'عامل دليفري' وتوقف الفاعل
عقب التصعيد الاسرائيلي اليوم... إعلانٌ هام من وزير التربية!
عقب التصعيد الاسرائيلي اليوم... إعلانٌ هام من وزير التربية!