أكدّت المعلومات المتوافرة أن "باريس ملتزمة بالمهلة التي تم الاتفاق عليها مع المسؤولين والقيادات اللبنانية التي التقاها الرئيس ايمانويل ماكرون، وهو أبلغ بعض القيادات العربية انه متفائل بتوصل مبادرته الى الطريق المرسومة لها".
وعليه، تتحدّث المعلومات ان "اللواء ابراهيم لم يحمل معه، بعودته موافقة فرنسية على اقتراح يتعلق بعدم احداث تعديل في توزيع عدد من الحقائب السيادية والاساسية كالمال والخارجية والداخلية والطاقة والصحة والاتصالات".
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا