تزامناً مع الحملة الإعلانية التي أطلقها المرشح عن المقعد الشيعي في منطقة جبيل - كسروان، رجل الاعمال "ربيع خليل عواد" وانتشار لافتات في كافة قرى ومناطق جبيل تحمل عبارة "أمل التغيير المقاوم في ربيع 2018" موقعة بإسمه، انطلقت حملة مضادة مبرمجة لتشويه سمعته والتشويش على سيرته وطبيعة تحالفاته مع حزب الله والتيار الوطني الحر.
فقد انتشرت في الساعات الاخيرة أنباء عن عدم تبني التيار الوطني الحر لترشيح عواد وأخرى أن حزب الله لن يتخلى عن النائب عباس هاشم فضلاً عن معلومات وروايات لحرف حملته عن مسارها وأخذها في مسار مغاير للواقع ولسيرة عوّاد المشهود لها في المنطقة.
إلا أن عواد يعتبر أن كافة الأقاويل التي تطال حملته وتطال المقاومة من خلاله لن تنجح بالمس بثوابته، مشدداً على انه لن يسير الا في خط الثنائي الشيعي بالتحالف مع التيار الوطني الحر.
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا