علمت صحيفة "السياسة الكويتية" من مصادر نيابة بارزة أن صراعاً كبيراً يدور بين الأطرف المعنية بالتأليف، بشأن وزارات المالية والداخلية والخارجية والطاقة، من دون أن يتم حسم هذا الأمر، بانتظار المشاورات التي ستجري مع المهندس سمير الخطيب ، الاسم المرجح لتشكيل الحكومة، لحسم النقاط العالقة، بالرغم من أنه يلقى معارضة شرسة من جانب رؤساء الحكومات السابقين، في حين أنه لم يصدر عن دار الفتوى موقفاً مؤيداً صراحة لتولي الخطيب رئاسة الحكومة.
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا