-   تلغراف عن مسؤول إيراني رفيع: طهران قررت وقف دعمها للحوثي لتجنب الحرب مع أميركا    -   الجزيرة عن مصدر عسكري: 17 غارة إسرائيلية استهدفت مدرج مطار حماة العسكري وحظائر الطائرات    -   رئيس الحكومة نواف سلام في اتصال مع الرئيس السوري أحمد الشرع: أرغب في زيارة رسمية قريباً إلى دمشق بهدف بحث القضايا المشتركة وتعزيز أواصر التعاون بين البلدين    -   مصادر "سكاي نيوز": مركز البحوث المستهدف في القصف الإسرائيلي على مساكن برزة كان يستخدمه حزب الله لتطوير صواريخ أرض أرض متوسطة المدى    -   الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخين أطلقا من شمال قطاع غزة    -   وزير الدفاع الإسرائيلي: القرى المدمرة تمنع حزب الله والمدنيين من العودة لجنوب لبنان لـ 5 سنوات    -   مصادر "العربية": جرحى جراء الغارات الإسرائيلية على مطار حماة العسكري بسوريا    -   هيئة البث الإسرائيلية عن اللواء مزراحي: سمحنا لحماس وحزب الله ببناء قدرات تحت الأرض وفوقها ولم نكن مستعدين لا في الأوامر ولا بالقوات ولا بطريقة الدفاع    -   رئيس الشاباك: هناك ارتباط مباشر بين الاغتيالات في غزة وبيروت والاغتيالات في غزة ستستمر وتتكثف    -   إعلام حوثي: هجوم أميركي يستهدف شرق مدينة صعدة بشمال غرب اليمن    -   إذاعة الجيش الإسرائيلي: مظاهرات في المطار للمطالبة بالإفراج عن الرهائن قبيل زيارة نتنياهو إلى المجر    -   القناة 14 الإسرائيلية: طائرات الجيش تشن هجمات في دمشق
الاكثر قراءة

أمن وقضاء

حفل تسليم وتسلّم بين اللواءَين عماد عثمان ورائد عبدالله

أقيمت، بعد ظهر اليوم الجمعة 14-3-2025، في المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – باحة ثُكنة المقر العام – الأشرفيّة، مراسم التّسليم والتّسلُّم، بين المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللّواء عماد عثمان وخلفه اللّواء رائد عبد الله، وذلك بحضور: وزير الدّاخليّة والبلديّات العميد أحمد الحجّار، قادة الوحدات في قوى الأمن الدّاخلي، قادة المناطق، رؤساء الشّعب، وعدد من الضّبّاط.

استُهِلَّت المراسم مع وصول الوزير الحجّار، حيث كان اللّواء عثمان في استقباله، فقُدّمت له تحيّة السّلاح، ثمّ أدّى برفقة اللواء عثمان التّحيّةَ لعلم قوى الأمن الدّاخلي، واستعرضا، معًا، ثلّة من سريّة التّشريفات على وقع موسيقى قوى الأمن الدّاخلي، لينتقلا بعدها إلى مكتب المدير العام حيث عُقِدَ لقاءٌ وجيز بحضور اللّواء رائد عبد الله.

ثمّ انتقل الجميع إلى باحة ثُكنة المقر العام، لتبدأ مراسم التّسليم والتّسلّم بتقدّم الوزير الحجّار واللواءَين عثمان وعبد الله، على وقع موسيقى قوى الأمن، فأدّوا التّحيّة لعلم قوى الأمن الدّاخلي، ثم استعرضوا ثُلّة من سريّة التشريفات، بعدها سلّم اللّواء عثمان علم قوى الأمن الدّاخلي إلى اللّواء عبد الله.

ثم انتقل الحاضرون إلى قاعة الشّرف حيث جرى احتفالٌ بالمناسبة، بدأ بالنّشيدَين الوَطني اللّبناني وقوى الأمن الدّاخلي، وكانت كلمةٌ لعريف الحفل رئيس شعبة العلاقات العامّة بالوكالة المقدّم أندريه الخوري. بعدها ألقيت عدّة كلمات:

كلمة اللّواء عثمان:

بعد أكثر من أربعين سنة أمضيتُها بكل فخر بخدمة بلدي الحبيب لبنان من خلال مؤسسة قوى الأمن الداخلي التي شكلت عائلتي الكبيرة. عملتُ مع ضباط سلفوا ومعكم وفي مختلف الظروف لخدمة الوطن والمواطنين كافة ودون أي تمييز أو تفرقة. وفي تلك المسيرة الطويلة، لا سيما الأخيرة منها، ثماني سنوات وبضعة أيام أمضيتها على رأس هذه المؤسسة وهي مرحلة من حياتي أعتز وأرفع رأسي بها. تمكنتُ مع أبناء هذه المؤسسة الشرفاء من تحقيق نجاحات وإنجازات كثيرة وكبيرة، منها ما هو مُعلًن ومنها ما بقي طيّ الكتمان، وهي التي أدّت إلى ما نحن فيه من استقرار أمني داخلي.

سهرنا معاً من أجل مكافحة الجريمة على أنواعها وحاربنا الإرهاب وترصّدنا لشبكات التّجسّس ولعصابات المخدّرات والإتجار بالبشر، وتفوقنا عليهم من خلال الأمن الاستباقي الذي أعطيناه بالغ أهميتنا، وبشكلٍ مشهود له جنّبنا البلد مخاطر عديدة كانت محدقةً به. لم نتقاعس أو نتراجع يوماً أو نتهرّب من مسؤولياتِنا، رغم كل الظّروف التي أحاطت بنا في مؤسّسة قوى الأمن الداخلي. خدمنا وطننا رغم التّدنّي المجنون لقيمة رواتبنا إلى ما يقارب الصّفر، في ظل انهيارٍ اقتصاديٍّ فادحٍ رافقه انتشار جائحة كورونا وأحداث متنقلة وحروب على مختلف حدودنا، ونزوح بشكلٍ كبير من الخارج والدّاخل الى القرى والمدن والمناطق اللبنانية، وحرصنا على بقاء مؤسستنا -وهي الأعرق بين مؤسّسات الدّولة- أن تبقى واقفةً شامخةً تقوم بدورها الرّيادي كما اعتادت على مرّ السّنين وذلك بفضل نُخبة ضبّاطها الأكفّاء وعناصرها الأبطال، وإنكارنا لذاتنا في سبيل أمن لبنان واللبنانيين كافّة.

اليوم أطوي صفحة في كتاب حياتي لأعود وأهتم بعائلتي الصّغيرة التي ابتعدت عنها كثيراً بسبب المسؤوليّات التي توليّتها،
ولكنّني سأبقى، وبكل جوارحي، بخدمة بلدي ومؤسّساته وعلى رأسها مؤسسة قوى الأمن الداخلي بأي وقتٍ ومن أيّ إمكانية تُقِدّر لي. واليوم أسلّم الأمانة للّواء رائد عبد الله: هو الضّابط المِقدام الذي عمل بجُهدٍ وكَدٍّ وصَمتٍ، من أي موقعٍ كان فيه، وهو بالطّبع على قدرٍ عالٍ من المسؤوليّة والرّوح الوطنيّة، وهو الجندي المجهول الذي لعب أدواراً كبيرة في توطيد الأمن بعيداً عن الأضواء، ولم أخطئ حين شاركته قراره بتَحمُّل المسؤوليّة في شعبة المعلومات في زمن الاغتيالات، بعد اغتيال الشّهيد وسام عيد حيث تسلّم مركز الشّهيد خلفاً له.

لم تسنح لي الفرصة في العلن بعد لشكر معالي الوزير، فاليوم مؤسّسة قوى الأمن الدّاخلي ستكون حتماً بأفضل أيّامها بوجود أخي وصديقي ورفيق السّلاح معالي الوزير أحمد الحجّار في سُدّة وزارة الدّاخلية والبلديّات. فمعالي الوزير هو ابن هذه المؤسّسة وحريصٌ عليها وعلى ضباطها وعناصرها وعلى تطويرها، وهو يعرف مشاكلها وإمكاناتها، وأنا على يقينٍ أنّه سيكون درعاً حصيناً لها. يُشرفني أن أضع مؤسّسة قوى الأمن الدّاخلي بعديدها وعتادها أمانةً بين يدَي معالي الوزير أحمد الحجّار واللّواء رائد عبد الله اللّذان هما أهلاً لها، آملاً أن تساعدهما الظّروف في تحقيق حياةٍ اجتماعيةٍ أفضل لضبّاط وعناصر المؤسّسة في الخدمة الفعليّة والمتقاعدين منهم وعائلاتهم، خصوصاً تعويض نهاية الخدمة لمن فيهم الذين أحيلوا إلى التّقاعد خلال السّنوات الخمس الأخيرة، لا سيّما أنّنا، خلال الفترة الأخيرة، عملنا جاهدين لجهة إعادة تحسين الرّواتب والطّبابة والاستشفاء والمساعدات المدرسيّة ومختلف التّعويضات.

أخيرا أتوجّه بالشّكر لكلِّ ضابطٍ وعنصرٍ في قوى الأمن الدّاخلي على عطاءاتِه وتضحياتهِ وأحثُّكم جميعاً على المُضي بهذه الرّوحية العالية… أتمنى من كل قلبي النّجاح والتّوفيق لمعالي الوزير أحمد الحجّار وللواء رائد عبد الله، كلٌّ في مسؤوليّاتِه.

عشتم، عاشت قوى الأمن الدّاخلي، عاش لبنان.

كلمة اللّواء عبد الله:

أقفُ اليومَ أمامَكُمْ، وقدْ شُرِّفْتُ بتولّي مسؤوليةِ المديرِ العامِّ لقوى الأمنِ الداخلي، مُدرِكًا عِظَمَ هذِهِ المسؤوليّةِ، وأهمّيَّةَ الموقِعِ الذي سأتَبَوَّأُهُ في خدمةِ الوطنِ والمواطنِ. لقدْ أقسَمْتُ في هذِهِ اللحظةِ أنْ أكونَ وفِيًّا لِقَسَمِ الشَّرَفِ والتّضحيةِ والإخلاصِ، وأنْ أَحملَ أمانةَ الأمنِ والاستقرارِ على كَتِفَيَّ، مجَسِّدًا روحَ التّفاني الّتي عهدتُموها في المؤسّساتِ الأمنيّةِ والعسكريّةِ اللبنانيّةِ، حيثُ العدلُ هوَ الحَكَمُ، والقانونُ هوَ المرجعُ، وكرامةُ الإنسانِ هيَ الأساسُ. إنَّني أعي تمامَ الوَعْيِ عُمْقَ معاناةِ الشعبِ اللّبنانيّ الذي عانى بسببِ انهيارِ القطاعاتِ الأساسيَّةِ، وهجرةِ الطاقاتِ والكفاءاتِ؛ بحيثُ انعدَمَتِ الثقةُ بينَ المواطنِ والدولةِ. أمّا الآنَ، وقدْ تهيّأَتْ لنا فرصةُ البَدْءِ بمرحلةٍ جديدةٍ، وبعهدٍ جديدٍ، وهوَ عهدُ فخامةِ الرئيسِ جوزاف عون وحكومةٍ جديدةٍ هي حكومةُ دولةِ الرئيسِ القاضي نوّاف سلام، فلا عودةَ إلى الوراءِ، إنَّهُ عهدُ الإصلاحِ ولا مجالَ لإضاعةِ المزيدِ منَ الوقتِ والفُرَصِ. إنَّهُ عهدُ العملِ الدّؤوبِ، والشفافيّةِ، ومكافحةِ الفَسادِ. إنَّ ثقتَنا بالوطنِ وبقدرةِ شَعبِهِ على النهوضِ راسخةٌ، وستَبقى توجيهاتُنا في قوى الأمنِ الداخليِّ قائمةً على الانفتاحِ على المواطنينَ، وعلى إيجادِ جسورِ التواصُلِ الّتي تَجعلُنا شريكًا لهُم لا خَصْمًا، فيَبقى الأمنُ مسؤوليّةً مشتركَةً بينَنا جميعًا. يُواجِهُ لبنانُ اليومَ، تحدّياتٍ كبيرةً. ففي العام 2019، شهدَ اللبنانيّونَ أكبرَ انهيارٍ اقتصاديٍّ، تأثَّرَتْ بِهِ مؤسّساتُ الدولةِ، واندلعَتْ ثورةُ 17 تشرين الشعبيّةُ. وفي العامِ 2020 انفجارُ مرفَأِ بيروتَ. وفي العام 2024، تعرَّضَ لبنانُ للعدوانِ الإسرائيليِّ. وفي كلِّ هذِهِ الأزماتِ كانَتْ عناصرُ قوى الأمنِ الداخلي على الأرضِ وبينَ الناسِ لمساعدتِهِم.

لكنَّ الأزماتِ، أرخَتْ بثِقْلِها على هذِهِ المؤسّسةِ، واستُنْزِفَ آخرُ ما تبقّى منْ مقدِرَةِ العناصرِ على التّحمُّلِ، وعاشَ العناصرُ على اختلافِ رُتَبِهِم في كابوسِ الفَقْرِ. سأعملُ جاهِدًا بكلِّ ما يَتوجَّبُ لاستعادةِ حقِّ العناصِرِ الّذينَ عاشوا الأمَرَّيْنِ، في حياةٍ كريمةٍ تؤهِّلُهُم مُجدّدًا لإتمامِ واجباتِهِم. سأعملُ جاهدًا على إعادةِ ثقةِ المواطنينَ بالمؤسّسةِ وأنْ أعيدَ ثقةَ العناصرِ بمؤسّستِهِم. هذه المرحلةُ تتطلّبُ منّا العملَ بمسؤوليّةٍ لإعادةِ بناءِ الوطنِ، بعيدًا عنِ الكَيديّاتِ والمصالحِ السياسيّةِ.

لقدْ كانَتْ قوى الأمنِ الداخلي منذُ تأسيسِها العام 1861 صمّامَ الأمانِ في لبنانَ، واستمرَّتْ في تأديةِ دورِها الوطنيِّ، وعاندَتْ كلَّ الأوضاعِ المتردِّيَةِ. أقولُ اليومَ إنَّ القانونَ هوَ المرجعُ الوحيدُ لهذِه المؤسّسةِ، ولنْ ترضَخَ المؤسّسةُ لأيِّ ضغوطٍ سياسيَّةٍ.

سأعملُ جاهِدًا على مكافحةِ الفسادِ، والملاحقةُ ستشملُ الجميعَ. لا غطاءَ أوْ حصانةَ لأحدٍ. سأعملُ جاهِدًا على مكافحةِ المخدِّراتِ والإرهابِ والجريمةِ، بالتّعاونِ معَ كافّةِ الأجهزةِ الأمنيّةِ اللبنانيّةِ، وفي الأخصِ قيادةُ الجيشِ اللبنانيِّ. سأعملُ جاهِدًا على تعزيزِ التعاونِ معَ شركائِنا العربِ والدوليّينَ منْ أجلِ مساعدتِنا في مواجهةِ كلِّ التحدِّياتِ.
إلى عناصرِ قوى الأمن الداخلي..

كنتُ دائمًا إلى جانبِكُم، أنا واحدٌ منكُم، وجميعُنا أولادُ هذه المؤسّسة. أعدكُم بأن أكونَ المستمعَ الأوّلَ لكلِ مشاكلِكم، وأن نتعاونَ سويًا على حلِّها ومعالجتِها، وسنتعاونُ لبناءِ مؤسّسةٍ قويّةٍ أساسُها العدلُ والنظامُ.
عِشتُم، وعاشَتْ مؤسسةُ قوى الامن الداخلي وعاشَ لبنان.

كلمة الوزير الحجّار:

قوى الأمن الداخلي، هذه المؤسسة الوطنية العريقة الضاربة جذورها في تاريخ لبنان، أنبتت رجالاً وهاماتٍ وكفاءاتٍ كان لها اليد الطولى في الحفاظ على أمن لبنان واستقراره، فها نحن اليوم ننقُلْ رايةَ قيادتها من اللواء عماد عثمان إلى اللواء رائد عبد الله في مشهديه تجسّد استمرارية نهج القيادة الحكيمة التي تستطيعُ برجاحة عقلها ورحابة صدرها وبُعدِ نظرها أن ترتقي أعلى وأعلى بمؤسسة قوى الأمن الداخلي لوضعها في مصافّ المؤسساتِ الشرطيَّةِ الرائدة في العالم أجمع.

إن الأمن ليس وليد صدفةٍ أو عمل فردي شخصاني إنما هو سلسلة مترابطة متراصة من المثابرة والجهدِ والعمل الجماعي الدؤوب الذي يثمر خدمةً أمنيةً متميزة، وثقةً تراكميةً مُسْتَحَقَّة، وشراكةً نشطةً مُستدامةً مع المجتمع والمواطنين، فليس بغريبٍ أن يكون شعارُ قوى الأمن الداخلي خدمة، ثقة، شراكة.

دأبُنا ودأبكم سيكون دائماً وأبداً السير بمؤسسة قوى الأمن الداخلي في ركب الحضارة والتقدُّم لما فيه خيرُ وأمان وطننا العزيز وسلامة أبنائه، جميع أبنائه دون تفرقة أو تمييز.
في هذه المناسبة، أثني على الجهود الجبارة التي بذلها اللواء عماد عثمان في خِضَمَ أزمة قلّ نظيرُها مرّ بها لبنان خلال السنوات المنصرمة، فاستطاع أن يعْبُر بمؤسسة قوى الأمن الداخلي إلى مرحلةٍ أصبحت فيها أكثر مرونة وقدرةً على تخطي المحن والْمُلِمَّاتِ مهما اشتدَّتْ وثَقُلَ وِزْرُها.ولأنَّ الحكم استمرارية والمسؤولية التزام سنكونُ أيُّها اللواء عبدالله إلى جانبكم استمراريةً للإلتزام الذي عاهدنا أنفسنا عليه لبناء دولة المؤسسات وحكم القانون، دولةً تلبّي تطلُّعات أبنائها وأَمَلَهم بغدٍ مشرق مزدهر لا يسوده سوى سيادة القانون وصون العدالة وحفظ الكرامة الإنسانية . وفَّقَكُمْ الله في مسؤولياتكم الجسام.
عِشتُم، عاش لبنان.

تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News، اضغط هنا


2025 - آذار - 14

شارك هذا الخبر

المزيد من الأخبار

الأمن العام يوقف مشتبهين بإطلاق صواريخ في الجنوب
الأمن العام يوقف مشتبهين بإطلاق صواريخ في الجنوب
تكتل الاعتدال: تجريد ضباط من رتبهم سابقة لا يمكن ان تمر
تكتل الاعتدال: تجريد ضباط من رتبهم سابقة لا يمكن ان تمر
توقيف 9 أشخاص في مناطق مختلفة ضمن إطار التدابير الأمنية
توقيف 9 أشخاص في مناطق مختلفة ضمن إطار التدابير الأمنية
الجيش يحرر قاصرًا مختطفًا
الجيش يحرر قاصرًا مختطفًا
فصيلة جونية توقِف مشتبهاً به بجريمة قتل في محلّة المعاملتين
فصيلة جونية توقِف مشتبهاً به بجريمة قتل في محلّة المعاملتين
عملية نوعية لفصيلة جبيل: توقيف عصابة خطيرة بجرائم متعددة
عملية نوعية لفصيلة جبيل: توقيف عصابة خطيرة بجرائم متعددة

قرّاء رادار سكوب يتصفّحون الآن

كيف نحمي أطفالنا من مخاطر الإنترنت
كيف نحمي أطفالنا من مخاطر الإنترنت
في ذروة العاصفة.. رفعها على ظهره ونقلها الى الجهة الآمنة!
في ذروة العاصفة.. رفعها على ظهره ونقلها الى الجهة الآمنة!
عون: ضحايا المخدرات أكثر من ضحايا الحروب
عون: ضحايا المخدرات أكثر من ضحايا الحروب
اتهامية بيروت صدقت قرار ترك سلوم وحبيش طلب كف يد عون
اتهامية بيروت صدقت قرار ترك سلوم وحبيش طلب كف يد عون
طوق حسم قراره؟!
طوق حسم قراره؟!
بالفيديو: هذا ما قاله نوح زعيتر قبل عامين عن الحريري!
بالفيديو: هذا ما قاله نوح زعيتر قبل عامين عن الحريري!

آخر الأخبار على رادار سكوب

نعي المعاون أول الشهيد فادي الجاسم
نعي المعاون أول الشهيد فادي الجاسم
يروّج المخدرات على متن
يروّج المخدرات على متن 'توكتوك'.. والأمن بالمرصاد
شعبة المعلومات توقف بكمين مُحكم منتحل صفة أمنيّة نفّذ عمليّات نشل وسلب
شعبة المعلومات توقف بكمين مُحكم منتحل صفة أمنيّة نفّذ عمليّات نشل وسلب
توقيف مطلوب خطير في محلّة الرحاب - صبرا
توقيف مطلوب خطير في محلّة الرحاب - صبرا
توقيف لبناني بتهمة الإتجار بالأسلحة الحربيّة في بعلبك
توقيف لبناني بتهمة الإتجار بالأسلحة الحربيّة في بعلبك
أمن الدولة تحرّر مخطوفًا وتوقف الخاطفين بالجرم المشهود
أمن الدولة تحرّر مخطوفًا وتوقف الخاطفين بالجرم المشهود