جريمة شكلت الشرارة التي أشعلت فتيل الغضب وأدت الى طرد السوريين من بلدة مزيارة والقرى المحيطة بها.
بعد 3 سنوات تحوّل الناطور السوري من حارس مؤتمن على العائلة والممتلكات الى ذئب مفترس.
وكانت ريا الشدياق، التي تعيش مع اهلها في الفيلا نفسها، هدف من بنك أهداف الناطور.
ولكن بعد خمس سنوات على الجريمة حصل ما لم يكن في الحسبان، ووصلت أصداؤه الى الشرق الأوسط.
للتفاصيل تابعوا حلقة جديدة من برنامج " وثيقة قتل " (سلسلة من أبرز واغرب الجرائم التي حصلت في لبنان) عبر "سبوت شوت" إعداد وتقديم إيلي خليل .
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا