توفي الفتى ايلي ميشال متى مواليد ٢٠٠٥ من بلدة عقتنيت في قضاء صيدا في ظروف غامضة في منزله في البلدة.
وبعدما تردد أن ابن الـ17 عاماً تعرض لأكثر من ٣٠ طعنة سكين والقي من على سطح منزله ، أفادت مصادر من أهالي البلدة لـ"الجديد" أن سبب الوفاة لا يزال ملتبسا، بإنتظار استكمال التحقيقات التي تقوم بها القوى الأمنية.
في السياق عينه كشفت الوكالة الوطنية للإعلام عن تعرض الشاب " ايلي ميشال متى " عمره 17 سنة من بلدة عقتنيت شرقي صيدا لجريمة قتل وحشية حيث اقدم مجهولون على طعنه حوالي ثلاثين مرة بالسكاكين قبل رميه من قبل الجناة عن سطح منزله.
وقد حضرت الى المكان القوى الامنية وسيارات الاسعاف وتم نقل الجثة الى المستشفى بإنتظار حضور الطبيب الشرعي للكشف على الجثة.
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا