لا أنتظر شهادة حسن سلوك.. شانتال سركيس: لم أعد قواتية

- شرف الدين من السراي: مشروع قانون المصارف لن يكون على حساب المودعين - وزارة الداخلية العراقية: ضبط وكر لتنظيم داعش في محافظة ديالى شرقي البلاد - الجيش اللبناني: بدء انتشار وحدات من الجيش للتمركز في رأس الناقورة وعلما الشعب وطير حرفا - صور وبيت ليف - بنت جبيل - الوكالة الوطنية: قتيل وجريحان في اشكال ببلدة بقرصونا - الضنية - وزير الإعلام زياد مكاري بعد جلسة الحكومة: الرئيس ميقاتي سيترأس زيارة قريبة إلى سوريا - مجلس الوزراء إتخذ في جلسته قرارًا بترحيل الناشط المِصريّ المعتقل في لبنان عبد الرحمن القرضاوي إلى الإمارات - الميادين: الجيش الإسرائيلي ينفذ تفجيراً في عيترون - الجيش اللبناني: وصول طائرة تحمل مساعدات إنسانية هبة من السلطات الإيطالية - ترامب: سأصدر عفوا عن مرتكبي هجوم الكابيتول عام 2021 - ترامب مهددا حماس: إما عودة الرهائن أو الجحيم - الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب: سألتقي بوتين بعد تنصيبي - رئيس الطيران المدني في سوريا للعربية: أكبر التحديات لنا إهمال نظام الأسد للمطارات والتدريب

الاكثر قراءة

محليات


					لا أنتظر شهادة حسن سلوك.. شانتال سركيس: لم أعد قواتية

صدر عن خبيرة الشؤون السياسية والانتخابية الدكتورة شانتال سركيس ، بيانٌ جاء فيه: "نشر الصحافي قاسم قصير، اليوم الثلاثاء، في موقع اساس ميديا مقالاً بعنوان "نحو الوطن، هل غيّرت القوات اسمها؟"، كما صدر، أمس الاثنين، عن مدير تحرير موقع اساس ميديا الاستاذ محمد بركات عبر الـMTV معلومات عارية عن الصحة حيث أوحى الصحافيان بأن شانتال سركيس هي غطاء للقوات اللبنانية تعمل من خلال مجموعة "نحو الوطن" لمصلحة القوات اللبنانية".

وتابعت سركيس في بيانها، "يهمّني أن اوضح للرأي العام وللاستاذين قصير وبركات اللذين يبدو أنهما لا يتابعان بشكل جيد عملهما الصحفي، أنني لم أعد "قواتية" فأنا استقلت من منصبي كأمينة عامة لحزب القوات اللبنانية، كما استقلت من حزب القوات اللبنانية، وأعلنت هذا الامر بشكل واضح عبر الإعلام راجع مقابلتي مع النهار بتاريخ 26 شباط 2021".

وأضافت، "أضع هذه الحملة التي يقوم بها الصحافيان قصير وبركات في إطار التحريض ضد قوى التغيير معتمدين الخطاب الطائفي – المذهبي. وهنا اتساءل من أوعز لهما القيام بحملات التشويه هذه التي اصبحت تمارس ضد قوى التغيير وقد شهدنا عيّنة منها في الفترة الأخيرة ترافقت مع الانتصار المدوي "للنقابة تنتفض". نفس الجوقة، نفس المفردات ونفس الخوف من التغيير الآتي. وهذا إن دلّ على شيء فهو على أن قوى السلطة بدأت تسمع اصوات الفرز في اقلام الاقتراع، وتتحسس هزيمتها، لذا نراهم، بمختلف تلاوينهم واطيافهم، قد انتقلوا الى الهجوم المباشر على قوى التغيير".

وختمت سركيس بيانها، بالقول: "لا انتظر شهادة حسن سلوك من ابواق السلطة السياسية المارقة ولا أن انتظر منهم أن يباركوا ما اقوم به من جهد مع "نحو الوطن" من اجل بناء لبنان جديد من دونهم. واتوقع منهم في الايام والاسابيع المقبلة المزيد من التجني، والتحريض والهجوم، وإذا استمر هذا الاسلوب فإنه سيزيدني إيماناً بأنني على الضفة الصحيحة من التاريخ. هذه قناعاتي، أعمل لها بكل شفافية وجرأة مع مجموعات رائعة لا ولن تشبهكم".

تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News، اضغط هنا

2021 -

تموز -

شارك هذا الخبر