لم يستطع الشاب أحمد توفيق الصمود أمام إصابته برصاصة في بطنه، خلال الأحداث التي شهدتها طرابلس في محلة الجميزات، بعد عشرة أيام على اندلاع ثورة 17 تشرين الأول، ضد السلطة السياسية الحاكمة.
وبعد معاناة استمرت ما يقارب ثلاثة أشهر، فارق توفيق اليوم الحياة متأثرا بجروحه، رغم خضوعه لعدد من العمليات الجراحية، بحسب قناة "الجديد"
وعمّت حال من الحزن مختلف المجموعات المشاركة في الثورة، في حين طالب والد أحمد قائد الجيش العماد جوزيف عون بالتدخل من أجل تحصيل حق إبنه.
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا