ذكرت صحيفة "الأخبار" أنّه كان من المُمكن أن تكون تداعيات غرق نفق خلدة - الأوزاعي بالسيول، أمس، أكثر «كارثية»!
ونقلت الصحيفة عن مهندسين مطلعين تأكيدهم أن خطراً كبيراً كان يحدق بالعالقين في سياراتهم في النفق. فعلى رغم فداحة المشهد المهين، إلا أنه بقي أكثر «أمناً» من الأسوأ الذي كان يتربّص بهم.
ووفق المعلومات، فإنّ عطلاً كهربائياً طرأ على المضخات الأربع في النفق بعدما ارتفع منسوب المياه بشكل قياسي داخله، وأدّى إلى احتجاز المئات ساعات طويلة. ووفق معلومات المهندسين، «فإنّ خطراً جدياً كان محدقاً بالعالقين من إمكان تعرّضهم للمياه المُكهربة نتيجة العطل الذي بقي حتى ساعات الليل الأولى غير مفهوم».
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا