أقفلت محطات وقود في الضنية أبوابها ورفعت خراطيمها، بسبب نفاد الكميات الموجودة لديها من المحروقات، وعدم تسليم الشركات الموزعة كميات جديدة، بسبب قطع الطرقات، وعدم قدرة الصهاريج على الوصول إلى المنطقة.
كما تشهد الضنية نقصا في عدد من المواد والسلع الغذائية والتموينية، إضافة إلى حليب الأطفال وبعض الأدوية، ما دفع بالمواطنين الى المناشدة لإبقاء الطرقات مفتوحة تلافيا لما يلحق بهم من أضرار وصعوبات.
وفي البقاع الأوسط، قررت محطات المحروقات قبض الأموال من الزبائن نقدا ورفض الدفع عبر بطاقات الائتمان نتيجة إقفال المصارف لأنها تحتاج للدفع النقدي ثمن البنزين للشركات.
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا