في اول تعليق له، قال وزير التربية اكرم شهيب في حديث للجديد: "زوجتي وحفيدتي كانتا معي في السيارة وعند مغادرتي الوزارة وانا متوجه الى المنزل فوجئنا بأعداد من المتظاهرين بدأوا بتكسير السيارة التي كان بها المرافقون وكانت تسير خلفي وتعرّض احد المرافقين الى الاصابة وهو في المستشفى".
وتابع: "قلت للمواطنين اننا لم نترك مناسبة الا وكنا الى جانب الناس والحريات موضوع اساسي لكن الحريات شيء والاعتداء على كرامات الناس شيء اخر، والمرافقين دفاعا اطلقا النار في الهواء وانا طلبت من العميد خالد حمود ارسال دورية للتحقيق معهما".
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا