أشارت أوساط مالية لـ”السياسة”، إلى أن هناك تعمداً رسمياً بعدم الإفصاح عن حقيقة الوضع المالي، خشية حصول انهيار جدي للعملة، فإنها لفتت إلى أنه ما زال هناك مجالا للمعالجة، إذا سارعت الحكومة إلى اتخاذ التدابير التي توقف التدهور، وتعيد الاعتبار والثقة بمؤسسات الدولة.
ومن جانبها، حذرت مصادر نيابية الحكومة التي تتابع اليوم جلساتها لاستكمال البحث في الموازنة للعام المقبل، من أن “الآتي أعظم”، إذا لم تستنفر كل طاقتها، مشددة لـ”السياسة”، على أن الخيارات بدأت تضيق أمام المسؤولين، ولا بد من قرار حاسم يضع الجميع أمام مسؤولياتهم.
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا