اعتبرت أركان الهيئة الدينية لطائفة الموحدين الدروز أنّه "يجب العودة إلى وحدة الكلمة واقتلاع الفتنة من جذورها واعلاء صوت الحق الضمير واقامة الحد والحرم والغضب على كل من تسوّل له نفسه بالتحريض والاساءة قلّت أو جلّت لأنّ كل ضحية تسقط أو جريح ينزف فهو خسارة من رصيد الجميع".
وحمّلت الأركان في بيان "المسؤولية عن كل نقطة دم تهرق للزعيمين وليد جنبلاط و طلال ارسلان بسبب خلافاتهم السياسية".
وطلبت من "الزعيمين والقيادات السياسية وقف كل ما يؤول إلى التفرقة وإثارة النعارات والحساسيات والعودة إلى الخطاب السياسي المهذب الموروث عن العادات المعروفية الأصلية".
ودعت الأركان إلى "لمّ الشمل والحوار على قاعدة وحدة المصير للطائفة المعروفية، لصون البيت الداخلي والنهوض به إلى ما هو ارقى".
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا