رادار سكوب:
المنطق والمُتعارف عليه، ان "الحمام" يستخدمه الإنسان لقضاء حاجته، الا في لبنان الخارج دوماً عن الطبيعة والمألوف حيث تقضي الملفات والاوراق حاجاتها في الحمام عوضًا عن البشر.
صدّق او لا، الحكاية ليست من نسج الخيال او مشهد مسرحي انما واقع مضحك مبكي يعيشه قصر العدل في بعبدا.
فحمام بعبدا، يروي حكاية الازدراء والاهتراء في الدولة اللبنانية اذ يُستخدم لتوضيب الأرشيف!
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا