ترجح دوائر سياسية، لـ"العرب"، أن التجاذبات التي تشهدها الساحة الداخلية سواء في علاقة بحضور سوريا أو رفض مشاركة ليبيا وما تلاه من أعمال ستؤثر على نوعية الحضور للقمة الاقتصادية التنموية المقرر عقدها في العاصمة بيروت في 19 و20 كانون الثاني الجاري.
وتشير هذه الدوائر إلى أن محاولات بعض الأطراف تتصدرها حركة أمل الشيعية للتشويش على القمة الاقتصادية المنتظرة وإحراج العهد بقيادة رئيس الجمهورية ميشال عون وإن فشلت في تحقيق غايتها وهي تأجيل القمة، لكنها من جهة ثانية نجحت على ما يبدو في التأثير على مستوى الحضور.
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا