فيما كشفت التحقيقات الأولية في حادثة الجاهلية، أن لا علاقة لشعبة المعلومات بإطلاق الرصاص الذي أودى بحياة محمد أبوذياب، وفيما يواصل الوزير السابق وئام وهاب التصعيد ضد الرئيس المكلف سعد الحريري ، زاعماً أنه “لم يعد يصلح” لتشكيل الحكومة بعد أن “تلطخت يداه بدم” أبوذياب؛ توقفت أوساط قيادية عند عدم صدور أي تعليق مباشر من رئيس الجمهورية ميشال عون على ما جرى.
وسألت الأوساط، عبر “السياسة”: “ما هو دور الرئيس القوي، ومتى يمكن إظهار هذه القوة، إذا لم يتم إظهارها في مثل هذه الظروف؟… هناك رئيس حكومة يتعرّض للإساءة والجلد في سمعته وكرامته كل يوم، وهناك حزب مسلّح يضع خطوطاً حمراً أمام تحرك الأجهزة الأمنية؛ ما موقف الرئاسة الأولى من الاستهداف الممنهج للرئيس الحريري، المتوقع أن يكون رئيساً لحكومة العهد الأولى؟!….”.
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا