نشرت الأستاذة ندى الصباغ عبر صفحتها الخاصة على موقع التواصل الإجتماعي: "فضولي المعتاد، وحشريتي بكل كل شي... خلتني قرب اكتر... وشوف الالماس يلي بلشوا الشباب يزينوا فيه بيروت، ويلي قيمته بلغت "المليون دولار"...
وأضافت: "بغض النظر فيما لو كنت مع أو ضد ...
بس لمّا أحلام الشباب المُثقف، الطموح، الذكي، تكون "مطفية" ...
ولمّا فكرة إنو نلاقي وظايف للشباب تخليهم يتمسكوا ببلدهم، ويشتغلوا ليعمر لبنان كمان "مطفية"...
ولمّا تكون قلوب كتار "مطفية" وهني واقفين ناطرين شي معجزة تمنحهم فرصة أمل للحياة، والدخول لأحد المستشفيات...
ولمّا تكون قلوب الناس "مطفية" ، من التلوث، المي الملوثة، الغلا، الأمراض، نقص الطبابة، المافيات، وحكم الميلشيات...
وتابعت الصبّاغ: "لو هالمليون دولار بدل ما يكون زينة مضواية بالطرقات.. كان فرص عمل لشباب أطفئ قلبه ونور بصره...
ولو هالمليون راح لدعم التأمين الصحي والمستشفيات الحكومية...
ولو هالمليون نوضع تحت تصرف وزارة الصحة أو وزارة الشؤون الاجتماعية...
لو هالمليون نوضع لدعم المؤسسات العسكرية وتأمين سجون ونظارات تليق بالموقوفين... او كان بتصرف الجامعة الحكومية، ولو... ولو... ولووو..
كنا ع القليلة ضوينا قلوب وأرواح "مطفية" ... ببلد قال بدو يضوي سما بيروت (بمليون دولار) ، (وكهربتهُ دايماً "مطفية") ...
وختمت فعلاً المعنى الحقيقي: ل #البلد_يلي_بيتديّن_ليتزين
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا