هناك، بحسب الأنباء"، من يسمي "السنة المستقلين" بأنهم "سنة حزب الله "، وهناك من يرى أنهم "سنة النظام السوري"، وأن هذا التأخير في ولادة الحكومة تقف خلفه دمشق، وأن تمثيل المعارضة السنية كأنه مطلب لسوريا، مع الإشارة الى أنه لا وجود لممثلين وأصدقاء لها في الحكومة المقبلة، بغض النظر عن علاقاتها مع الحزب و"أمل"، الذين بقوا على حضورهم ويغيبون للمرة الأولى منذ أوائل التسعينيات عن الحكومة التي ودعها " الحزب السوري القومي الاجتماعي ".
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا