داتا إرهابيين من عين الحلوة في قبضة الجيش

- الادعاء الألماني: منفذ حادث الدهس يواجه 205 اتهامات بالشروع في القتل - الادعاء الألماني: لا معلومات لدينا عن التحذير السعودي من المشتبه به في هجوم سوق عيد الميلاد ودوافع الهجوم غير واضحة - الادعاء الألماني: المشتبه بتنفيذه هجوم ألمانيا "لم يكن راضيا" عن طريقة معاملة طالبي اللجوء السعوديين - المرصد السوري: 5 قتلى باستهداف مسيرة تركية لسيارة في ريف الحسكة - رئيس الحكومة نجيب ميقاتي من طرابلس: نتمنى انتخاب رئيس للجمهورية في 9 كانون الثاني المقبل متطلعين إلى رئيس يمثل كل لبنان ويجمع جميع اللبنانيين - البيت الأبيض: بايدن يوقع مشروع قانون تمويل الحكومة الأميركية متجنبًا الإغلاق - مسؤول تركي لـ"رويترز": يجب على عناصر حزب العمال الكردستاني "وحدات حماية الشعب" التخلي عن أسلحتهم ومغادرة سوريا - بايدن: كنت على اتصال بالمسؤولين الألمان في أعقاب هجوم سوق عيد الميلاد - إدارة العمليات العسكرية: أحمد الشرع ناقش شكل المؤسسة العسكرية في سوريا الجديدة مع ممثلين عن الفصائل - الدفاع المدني: انتشال جثمان شهيد من حي الجلاحية في الخيام وهو الـ6 خلال ايام - أحمد الشرع: الفصائل ستدمج بمؤسسة واحدة تحت إدارة وزارة الدفاع في الجيش الجديد - القناة 13 الإسرائيلية عن مصدر سياسي رفيع: لن نفرج عن مروان البرغوثي في صفقة التبادل

الاكثر قراءة

جريمة مروعة .... مقتل الإعلامية عبير رحال على يد زوجها!

هل من وقع ضحيّة أعماله؟

أمن وقضاء


					داتا إرهابيين من عين الحلوة في قبضة الجيش

تركت عملية مخابرات الجيش التي أسفرت عن توقيف حسن نوفل المعروف بـــ"حسن الحكيم" أحد أكبر مروجي ومزوري جوازات السفر والاقامات الفلسطينية للعديد من المطلوبين الذين فروا من المخيم، ارتياحا في الاوساط الفلسطينية الشرعية، وإرباكا لدى المطلوبين التكفيريين الذين تواروا عن الانظار منذ ليل أمس تخوفا من ان تطالهم عمليات مماثلة".

وأشارت مصادر فلسطينية لــ"المركزية" الى ان "بعد الانجاز الامني الذي حققه الجيش، لم يبق أمام الارهابيين مفر سوى تسليم أنفسهم، فحتى لو لم يصر الى اعتقالهم من خلال عملية أمنية على غرار ما حصل مع الحكيم أو الارهابي بهاء حجير، إلا أن اعتقال الحكيم يقطع الطريق على أي مخطط لهروبهم من المخيم بجواز سفر مزور، يخولهم عبور الحدود اللبنانية من دون توقيفهم".

ولفتت الى أن "عملية توقيف الحكيم خلّفت إشكالات بين أفراد عائلته، الذين اتهم بعضهم الامن الفلسطيني الفتحاوي بشخص الضابط حسن العراقي بالتعاون مع مخابرات الجيش لاعتقاله على يد مجموعة من المقنعين، وعلى الاثر اقتحم آل "الحكيم" منزل العراقي وحطموا محتوياته".

وأوضحت أن "الحكيم الذي كان عضوا في الجبهة الشعبية-القيادة العامة، جمدت عضويته بسبب تورطه مع شبكات تهريب المهاجرين غير الشرعيين، وكانت الشعرة التي قصمت ظهر البعير الدفعة الكبيرة من المهاجرين الذين ألقي القبض عليهم في ميناء طرابلس قبل مغادرتهم، وكانت بحوزتهم أوراق ثبوتية مزورة، وجهت حينها اصابع الاتهام بتزويرها الى الحكيم الذي يملك آلات طباعة وتزوير ويجند حوالي 10 أشخاص لحمايته في المخيم مع رواتب شهرية تبلغ 600 دولار للفرد، كما أنه وفر الوثائق المزورة المطلوبة للشيخ احمد الاسير ليهرب عبر المطار. فضلا عن أنه متورط بتزوير وثائق شخصية وجوازات سفر للكثير من المطلوبين الذين غادروا المخيم أخيرا ومنهم عمر المصري المطلوب الاول والمسؤول عن شبكة داعشية كانت تخطط لاستهداف الجيش، كما أن الحكيم يملك "داتا" معلومات عن مطلوبين موجودين في المخيم وآخرين فارين منه وكيفية فرارهم".

تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News، اضغط هنا

2018 -

تشرين الأول -

شارك هذا الخبر