يبدو، وفق "الأنباء"، أن ثمة من يهمس بأذن رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري وينصحه بتوسيع مروحة انفتاحه على قوى سنية معتدلة تتموضع خارج اصطفاف "المستقبل"، مثل الرئيس نجيب ميقاتي القادر بحيثيته السنية والوطنية على أن يشكل قوة دعم ودفع لخياراته السياسية، حتى لو اضطر الى توزير شخصية سنية طرابلسية يسميها ميقاتي.
وينبه ناصحو الحريري الى أن حجب المقعد السني عن ميقاتي سيؤول حتماً الى أحد النواب السنة في 8 آذار، وعلى الأرجح النائب فيصل كرامي.
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا