ذكرت صحيفة “الأنباء” الكويتية ان انتخابات ٢٠١٨ التي «قضت» على المسيحيين المستقلين في ١٤ آذار، وجهت ضربة موجعة الى حزب الأحرار برئاسة دوري شمعون وما تبقى من رصيد سياسي وشعبي له.
وإضافة الى خروج شمعون من مجلس النواب، وبالتالي من اللعبة السياسية، فإن نجله كميل شمعون لم يجمع في الشوف، معقل حزب الأحرار، أكثر من ألف صوت تفضيلي.
وفي حين نجحت عائلتا «فرنجية والجميل» في الامتحان الانتخابي وفي الصمود سياسيا، فإن عائلة شمعون العريقة مهددة بالانقراض «سياسيا».
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا