أشارت مصادر مطلعة، لـ"الأنباء"، الى أن "نقاط الضعف التي تعاني منها لائحة "التضامن الوطني" تنقسم إلى شقين: أولاً: الاعتراض على ترشيح الشيخ حسين زعيتر، وتركيز خصومه على كونه من البقاع.
يتفرع من هذه النقطة، وفرة عدد المرشحين عن المقعد الشيعي في جبيل.
ثانيا: غياب الأسماء اللامعة عن لائحة التضامن، وصعوبة تسويقها في الشارع الكسرواني الجبيلي، لاسيما مع ارتفاع حدة الانتقادات إلى المرشحين بأنهم "كمالة عدد" للائحة حزب الله.
ماذا عن الجمهور الناقم على سياسة التيار العوني؟ تؤكد مصادر لائحة "التضامن" "أنه "لا نعمل على سحب الناخبين المؤيدين للتيار الوطني الحر، ولكن هناك من كان إلى جانبه في الماضي أو متضرر من سياسته قرر التصويت لنا.
وأضافت: " نتائج صناديق الاقتراع في البلدات ذات الطابع المسيحي ستفاجئ الجميع".
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا