-   هيئة البث الإسرائيلية: عشرات ضباط الاحتياط الإسرائيليين يرفضون العودة إلى غزة    -   إعلام سوري: 168 من عائلات داعش تستعد لمغادرة مخيم الهول بريف الحسكة في سوريا إلى العراق    -   محافظة دير الزور: القبض على عميد مقرب من ماهر الأسد    -   الخارجية الفرنسية: ندين إطلاق الصواريخ من لبنان على إسرائيل ونحثها على ضبط النفس    -   وزير الإعلام اللبناني لـ"سكاي نيوز": حريصون على استتباب الأمن في الجنوب عبر نشر الجيش اللبناني    -   نتنياهو: لدي هذا المساء كشف دراماتيكي لحقائق ستزعزعكم    -   الجيش الإسرائيلي: منذ بدء اتفاق وقف اطلاق النار نفذنا غارات على أكثر من 120 هدفا في لبنان وقتلنا أكثر من 100 مسلح    -   المتحدث باسم قوات اليونيفيل في لبنان لـ"التلفزيون العربي": نرى التزاما من قبل الجيش اللبناني بخصوص إعادة انتشاره في الجنوب    -   رويترز عن مسؤول إسرائيلي: 6 صواريخ أطلقت من لبنان 3 منها عبرت إلى إسرائيل وتم اعتراضها    -   يديعوت أحرنوت: أي إضراب شامل احتجاجا على إقالة رئيس الشاباك سيتسبب بضرر اقتصادي بنحو 5.8 مليار شيكل يوميا    -   الداخلية السورية: تسلم أسلحة خفيفة من وجهاء قريتي البودي والقلايع بريف جبلة في اللاذقية    -   مكتب وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح بأي مساس بمواطنينا وسيادتنا وسنعمل بكل الوسائل لضمان أمن سكان الشمال
الاكثر قراءة

متفرقات

سر معجزة النار المقدسة في القدس

يحتفل ملايين المسيحيين الأرثوذكس حول العالم بـ"سبت النور"، الذي خلاله يتم استقبال "النار المقدسة" في المكان الذي دفن فيه المسيح.

ووثقت معجزة "النار المقدس" لأول مرة عام 1106 ميلادي.
ويتابع ظهور "النار المقدسة" يوم "سبت النور" في كنيسة القيامة بالقدس العديد من دول العالم، كما تقوم هذه الدول بإرسال رحلات جوية خصيصا لإحضار هذا النور بهدف أخذ البركة، وتقام احتفالات حاشدة لاستقبالها.

ويشاهد حفل ظهور "النار المقدسة" مباشرة في جورجيا واليونان وروسيا وروسيا البيضاء ورومانيا وأوكرانيا وبلغاريا وقبرص ولبنان وحتى مصر. ويتم إحضار الشعلة المقدسة إلى روسيا وروسيا البيضاء وأوكرانيا واليونان وقبرص وبلغاريا ورومانيا وصربيا ومقدونيا والجبل الأسود وسوريا والأردن ولبنان في رحلات جوية خاصة وسط احتفال يحضره كبار رجال الدولة والرؤساء.

ويحتفل المسيحيون بيوم "سبت النور" أو بما يسمى أيضا "سبت الفرح" أو "السبت الأسود"، الذي يأتي بعد الجمعة العظيمة وقبل أحد القيامة أو عيد الفصح، لإحياء ذكرى يوم السبت الذي قضاه السيد المسيح في قبره، بعد موته مصلوبا.

وتعتبر كنيسة القيامة أقدم الكنائس المسيحية والأكثر أهمية في العالم المسيحي وتحتوي الكنيسة وفق معتقدات المسيحيين على المكان الذي دفن فيه المسيح واسمه "القبر المقدس"، الذي منه تخرج النار المقدسة كل عام بغض النظر عن أن تاريخ الاحتفال يتغير كل عام.

وظهرت أول كتابة عن انبثاق النور المقدس في كنيسة القيامة في أوائل القرن الرابع، حيث وجدت في مؤلفات القديس يوحنا الدمشقي والقديس غريغوريوس النيصي، أن الرسول بطرس رأى النور المقدس في كنيسة القيامة، بعد قيامة المسيح، سنة 34 للميلاد.

وتظهر النار المقدسة التي لا تحرق لمدة 10 دقائق يوم "سبت النور"، ويدخل بطريرك أورشليم وحده إلى قبر السيد المسيح بعد أن جرى فحصه جيدا من قبل السلطات الإسرائيلية للتأكد من أنه لا يحمل أي مادة أو وسيلة لإشعال النار كما يتم فحص القبر أيضًا، هذا الفحص كان يتم سابقا على يد العثمانيين حيث كان جنودهم يتولون مهمة فحص البطريرك قبل دخوله إلى القبر.

ويحضر المصلون الحدث مرددين "كيرياليسون"، وتعني باليونانية "يا رب أرحم"، ثم بعد ذلك تنزل النار المقدسة على 33 شمعة بيضاء في رزمة واحدة، تدل الشعلة على أن المسيح قام وهزم الموت، وهذه النار لا تصيب أحد بأذى فيصورون الحاضرين أنفسهم وهم يقربون النار على وجوههم وأياديهم عالمين بأنها لن تصيبهم بأذى.

وعادة يكون لون النار أزرق ولكن قد يتغير بعد ذلك ويتخذ أشكالًا وألوانًا مختلفة وفي بعض الأحيان يغطي النور الحجر، مكان موضع المسيح فقط، بينما في أحيان أخرى يغطي الضوء الغرفة كلها.

ويذكر أنه في صباح يوم "سبت النور" وقبل مراسم خروج النور المقدس من قبر السيد المسيح، يتم فحص القبر والتأكد من عدم وجود أي سبب بشري لهذه المعجزة، يبدأ الفحص مدة ساعة كاملة تقريبًا على يد رجال الشرطة الإسرائيلية، وبعد التأكد من خلو القبر المقدس من أية مادة، يتم وضع ختم من العسل الممزوج بالشمع على باب القبر.

وبعدما استولى المسلمون على القدس، في سنة 1187 تحت قيادة صلاح الدين الأيوبي قرر في هذه السنة أن يحضر احتفال المسيحيين بعيد القيامة، وذهب إلى الكنيسة يوم "سبت النور"، وبحسب جاوتير فينيسوف: "عند وصول صلاح الدين الأيوبي، نزلت النار من السماء وأضاءت شموع الكنيسة، وبدأ مساعدوه في التحرك من الخوف، وابتدأ المسيحيون في تمجيد الله، وأمسك صلاح الدين شمعة اشتعلت من النار التي نزلت من السماء، وحاول اطفاءها مرّات عدّة لتعود وتشتعل من جديد، وتكرر ذلك أكثر من مرة حتى تأكد أنها معجزة".

تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News، اضغط هنا

سبوتنيك
2018 - نيسان - 07

شارك هذا الخبر

المزيد من الأخبار

ورشة تدريبية مجانية لأكاديمية
ورشة تدريبية مجانية لأكاديمية 'Ed-Cloud' في عيد المعلم
اقفال المدارس والثانويات والمعاهد والمهنيات في 10 آذار
اقفال المدارس والثانويات والمعاهد والمهنيات في 10 آذار
'أهالي الطلاب في الخارج' ناشدوا عون الضغط لتطبيق قانون الدولار الطلابي
المرصد الاوروبي تخوف من عدم استكمال الملاحقات القضائية
المرصد الاوروبي تخوف من عدم استكمال الملاحقات القضائية
الإمارات تستعد لإطلاق جوائز IDAFA 2025 في نسخة استثنائية
الإمارات تستعد لإطلاق جوائز IDAFA 2025 في نسخة استثنائية
القصص الرقمية ورشة تدريبية لأكاديمية Ed-Cloud في اليوم العالمي للغة العربية
القصص الرقمية ورشة تدريبية لأكاديمية Ed-Cloud في اليوم العالمي للغة العربية

قرّاء رادار سكوب يتصفّحون الآن

ضبط زوجته تمارس الجنس مع شخصين.. وهذا ما حصل!
ضبط زوجته تمارس الجنس مع شخصين.. وهذا ما حصل!
المدارس... أبيض: المزيد من الأسى ينتظرنا!
المدارس... أبيض: المزيد من الأسى ينتظرنا!
معلومة صادمة عن
معلومة صادمة عن 'الوالد الخطر' لجزّار لاس فيغاس!
أطلق النار على الشقيقين صلاح وماهر
أطلق النار على الشقيقين صلاح وماهر
بالصور: فنان برفقة عائلته يتعرض لحادث سير في البقاع
بالصور: فنان برفقة عائلته يتعرض لحادث سير في البقاع
بهاء يعاني صعوبة في الاستقطاب؟
بهاء يعاني صعوبة في الاستقطاب؟

آخر الأخبار على رادار سكوب

توقيف
توقيف 'مطلوب خطير' في بيروت!
دار الفتوى تُعلن يوم غد أول أيام العيد!
دار الفتوى تُعلن يوم غد أول أيام العيد!
السعودية تعلن أول أيام عيد الفطر
السعودية تعلن أول أيام عيد الفطر
انتحل صفة قاضٍ دولي في لبنان... هل من وقع ضحيّته؟
انتحل صفة قاضٍ دولي في لبنان... هل من وقع ضحيّته؟
شعبة المعلومات تكشف هويّات أفراد عصابة نفذّت عدّة عمليات سرقة في ساحل المتن
شعبة المعلومات تكشف هويّات أفراد عصابة نفذّت عدّة عمليات سرقة في ساحل المتن
تكتل الاعتدال: تجريد ضباط من رتبهم سابقة لا يمكن ان تمر
تكتل الاعتدال: تجريد ضباط من رتبهم سابقة لا يمكن ان تمر