يوم طويل لمناصري حركة أمل، الاثنين في 29 كانون الثاني 2018، بدأ من شارع مارالياس وانتقل إلى بشارة الخوري والمشرفية وطريق المطار، وغيرها من الطرقات، وصولاً إلى محاصرة مبنى مركز التيار الوطني الحر في ميرنا الشالوحي.
المناصرون، الذين أشعلوا الاطارات ومستوعبات النفايات، وقيل إنهم أطلقوا النار في ميرنا الشالوحي، كانوا يحتجون على وصف الوزير جبران باسيل رئيس مجلس النواب نبيه بري بأنه بلطجي.
وبعد مغادرة "المهاجمين" ميرنا الشالوحي، زار باسيل مقر التيار، يرافقه وزير العدل سليم جريصاتي الذي أعلن أن الملف بات لدى القضاء.
(صور: ريشار سمور وخليل حسن)
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا