روايات تخطيط إسرائيل لزعزعة الإسقرار في لبنان عبر اغتيال النائب بهية الحريري في فترة استقالة الرئيس سعد الحريري ووجوده في السعودية، باتت مثبتة.
فبعدما أوقف الأمن العام محمد مصطفى الضابط بإشارةٍ من مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية، بتهمة التحريض على قتل شخصية لبنانية، والتواصل مع إسرائيل وجمع معلوماتٍ لصالحها، قُطع الشك باليقين. تشير المعلومات إلى أنَّ "الضابط وهو من مدينة صيدا، كان على تواصلٍ منذ نحو سنةٍ بشخصٍ من آل نكوزي، وهذا الأخير كان عميلاً في الجيش الإسرائيلي ورقِّيَ إلى رتبة عقيد بعد انتقاله عام 1982 للعيش في الأراضي الفلسطينية المحتلة".
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا