أعلن رئيس فرع الحزب اليساري السويدي بمدينة فالون السويدية باتريك ليليغلود أنه تعرض للاغتصاب صيف هذه السنة بسبب قناعاته.
ونقلت" بي بي سي نيوز" عنه قوله إنه تعرض لهذا الاغتصاب في يوليو من هذا العام، لكنه قرر التحدث عن ذلك في الوقت الراهن فقط.
وأضاف باتريك ليليغلود:" تعرضت لضرب وحشي وللاغتصاب، وهددت بسكين. قال لي المجرمون إن اليساريين من أمثالي ليسوا إلا لوطيين سالبين ولذلك يجب أن يعجبني الاغتصاب ووصفوني بالخائن".
وأشار الرجل إلى أنه لم يرغب جعل الموضوع علنيا و لكنه قرر الحديث عنه الآن لاعتقاده بأن دوافع الجريمة كانت سياسية.
وأكدت الشرطة أن التحقيق يجري في ملابسات الحادث.
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا