على وقع مظاهر الحزن والالتفاف حول الجيش، بدأت قيادته إجراءات انتشاره على الحدود الشرقية "من الآن فصاعداً للدفاع عنها"، كما أعلن قائده العماد جوزيف عون في كلمة وداع العسكريين الشهداء، داعياً "إلى البقاء متيقظين وحاضرين للتصدي للخلايا الإرهابية النائمة والقضاء عليها". وقرر مجلس الدفاع الأعلى الذي عقد برئاسة الرئيس عون فور انتهاء المراسم الرسمية، تدابير عدة لهذا الغرض، أبرزها فتح دورات تطويع جنود في الجيش لتعزيز 3 أفواج للحدود، وتطويع 9 آلاف عنصر لقوى الأمن الداخلي، بناء لاقتراح وزير الداخلية نهاد المشنوق.
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا