اعلن حسين يوسف المتحدث باسم أهالي العسكريين، لصحيفة "الشرق الأوسط" أن "التاريخ سيحاسب السياسيين الذين لعبوا بدماء العسكريين الشرفاء، والشعب اللبناني كله يعرف من هم."
واتهم القوى السياسية بعدم الاهتمام بملف أبنائهم بشكل جدي، سائلاً: "كيف يسمح لإرهابيين مجرمين سفاكي دماء، بعد 3 سنوات من خطف العسكريين، ومن ثم إعدامهم، أن يخرجوا وكأن شيئاً لم يكن؟ متهماً الدولة بالمساومة عليهم، وإفلات المجرم من دون عقاب أو محاسبة".
ورأى أن هناك قطبة مخفية في كل ما حصل لم تطلعهم عليها السلطات، خصوصاً أن لديهم معلومات تفيد بأن العسكريين الثمانية لم يكونوا كلهم معاً.
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا