الرئيسة
الاخبار المهمة
خاص رادار سكوب
أمن وقضاء
بلديات
Legal Scoop
Psycho Scoop
عيون الرادار
أخبار محلية
دولية اقليمية
منوعات
متفرقات
رياضة
مشاهير
بنك الدم
حكومة دياب أمام تحدي الثقة اليوم.. ماذا لو فشلت؟
الأنباء
|
2020 -
شباط -
11
لبنان في استنفار سياسي وامني وثوري متقابل في ميدان مجلس النواب اليوم، تحدي الثقة النيابية اكبر ما تواجهه حكومة
حسان دياب
امام حِراك ثوري وطني واسع مدعوم بمعارضة نيابية، وبمباركة روحية مسيحية علنية واسلامية ضمنية، تبدى التعبير عنه بعظة مطران بيروت للموارنة بولس عبدالساتر بحضور الرؤساء ميشال عون ونبيه بري وحسان دياب، وبغياب رئيس الحكومة دياب عن اجتماع المجلس الشرعي الاعلى في دار الفتوى كعضو حكمي فيه منذ صدور مرسوم تشكيل حكومته.
حبس الانفاس بدأ من مساء امس، حيث اتى النواب الموالون للحكومة من عدة مناطق الى بيروت تحسبا لإغلاق الطرق من قبل الحِراك الثوري، ومن بيروت الى احد الفنادق المجاورة لمبنى مجلس النواب، ليضمنوا فرصة الانتقال الهادئ والآمن الى المجلس صباحا، حين وصل المئات من الحِراكيين من ساحات طرابلس وصيدا وصور والنبطية وتوزعوا مساء امس على بيوت الاصدقاء والرفاق والاقارب، ومن لم يتيسر له المكان امضى ليلته في الحافلة او في السيارة.
لكن الجيش والقوى الامنية التي كلفها مجلس الدفاع الاعلى بتأمين طريق النواب الى المجلس بكرت في وضع «البلوكات» الاسمنتية على مداخل الدائرة الموسعة المحيطة بمبنى مجلس النواب المُحصّن ضد الثوار، بدءا من مبنى النهار عند الطرف الشمالي الغربي لساحة الشهداء الى محلة باب ادريس ومن محلة زقاق البلاط غربا الى ساحة العزارية شرقا.
ووصف الحِراك هذه الجدران الاسمنتية المغلقة للشوارع بـ «جدران العار» التي تفصل الشعب عن مجلس نوابه، وقد رسموا خريطة لحصار حصارهم، وجعلوا الحكومة امام امتحانين، امتحان وصولهم الى ساحة النجمة وامتحان نيل الثقة في المجلس بأصوات ضئيلة.
لكن ثمة من يرى الصورة من زاوية مختلفة، فالمصادر المتابعة اكدت لـ «الأنباء» ان انعقاد الجلسة اليوم يمكن ان يمرر الثقة بالحكومة بالحد الادنى من اصوات فريق 8 آذار الداعم لها، بعد تقليص الكلمات والمتكلمين، اما اذا اصر بعض النواب على الكلام واضطر رئيس المجلس نبيه بري الى استكمال الجلسة يوم غد الاربعاء فإن ثمة مخاطر قد تغدو محدقة بالجلسة التالية وبالثقة الموعودة.
من هنا اعتقاد المصادر بأن الرئيس نبيه بري سيحاول تسريع المناقشات والتصويت على ثقة في جلسة اليوم، كما حصل في جلسة اقرار الموازنة العامة.
النائب جميل السيد قال لقناة «الجديد» ان الدولة بحاجة لحكومة انتحاريين، وتمنى «لو يتم سجن كل هذه الطبقة السياسية»، معتبرا انه اذا فشلت تجربة حكومة دياب فنحن ذاهبون الى حكومة عسكرية لحفظ الامن.
واضاف: حكومة دياب قد تكون تجربة اخيرة في لبنان، لافتا الى انه لاول مرة منذ اتفاق الطائف هناك شارع يرفع عصاه بوجه الحكومة، وان كل ما جرى حتى الآن انتفاضة اما الثورة فستطيح بكل شيء.
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا
المزيد من الأخبار
بـ84 صوتاً... نواف سلام رئيساً مكلفاً بتشكيل الحكومة
جوزيف عون رئيساً للجمهورية
ميقاتي يتصل باللواء عثمان: متابعة حثيثة لحادثة دهس الدراج أبو جودة
نضال السبع: السرّ الكبير عند فلاديمير!
ميقاتي يتحرك لإنهاء ملف الكنيستين المارونيتين في قبرص
إليكم موعد عطلة عيدَيْ الميلاد ورأس السنة
قرّاء رادار سكوب يتصفّحون الآن
طعن مواطن في ميرنا الشالوحي حاول اقتحام المتظاهرين (فيديو)
بعد فترة غياب.. كارول سماحة تستقبل العام الجديد في لبنان
ما صحة البيان حول يوم امني في بيروت غدا؟
شفيق: لست مختطفاً.. وأدقق في مسألة ترشحي لانتخابات الرئاسة
هل تخطف نيكول سابا قلب تيم حسن في الهيبة 2؟
الرائد جوزف النداف وثغرة عنبر الامونيوم
آخر الأخبار على رادار سكوب
قوى الأمن تنعى اللواء المتقاعد عثمان عثمان
يسرقان محال متضررة.. توقيف شخصين في عيتا الشعب
الجيش: توقيف شخصَين في منطقة نهر الموت – المتن
ما صحة البيان حول يوم امني في بيروت غدا؟
عملية دهم وتوقيف ٨ أشخاص في مناطق مختلفة
تعميم صورة موقوف بعمليات نشل وسلب وسرقة
تواصلوا معنا عبر
من نحن
|
إتصل بنا
|
للاعلان معنا