الرئيسة
الاخبار المهمة
خاص رادار سكوب
أمن وقضاء
بلديات
Legal Scoop
Psycho Scoop
عيون الرادار
أخبار محلية
دولية اقليمية
منوعات
متفرقات
رياضة
مشاهير
بنك الدم
التيار الوطني: نحدد مرشحنا الأحد أو الاثنين ونسمي الحريري إذا...
المركزية
|
2019 -
كانون الأول -
13
أخيرا... بقّ الوزير جبران باسيل "البحصة" المنتظرة: "لا يهمنا أن نشارك في حكومة تكنوقراط كالتي يطرحها الرئيس سعد الحريري. في ما يمكن اعتبارها نتائج فورية لهذا الموقف "القوي" من تكتل لبنان القوي، أمران يبدوان أكيدين: انتهت التسوية الرئاسية والحريري لن يكون مرشح "لبنان القوي" للعودة إلى رئاسة الحكومة. لكن قراءة متأنية لما بين سطور هذا الكلام العالي السقف من باسيل، تفيد بأنه لا يخلو من الرسائل السياسية المشفرة في اتجاه بيت الوسط، ليس أقلها إعادة إحياء المعادلة الشهيرة القائمة على عودة الحريري مقابل عودة باسيل إلى الحكومة، وفي ذلك رد عوني مبطن على الكلام عن أن الحريري مصر على حكومة اختصاصيين خالية من الوجوه السياسية التي يراها الشارع اللاهب استفزازية، وبينها باسيل تحديدا.
إلى ذلك، يضاف "القبول البرتقالي"، وإن متأخرا بحكومة اختصاصيين، بعدما كان يريد فريقا تكنو-سياسيا على اعتبار أن وضع البلد يحتاج قرارات ذات طابع سياسي قد لا ينجح الاختصاصيون غير المعتادين على المعترك السياسي في اتخاذها. إلا أن هذا القبول مشروط بغياب الحريري عن التشكيلة، ما دفع البعض إلى اعتبار أن بقاء العونيين خارج الحكومة الجديدة ليس إلا محاولة لتصفية حساب مع الحريري، خصوصا الاستقالة "المباغتة وبعد احتراق ورقة تكليف سمير الخطيب من على منبر دار الفتوى تحديدا. أمام هذه الصورة، أي تيار عوني هو الذي يفاخر بانتقاله إلى المعارضة في عهد مؤسسه رئيس الجمهورية العماد ميشال عون تحديدا؟ من هو المرشح البرتقالي لرئاسة الحكومة الجديدة؟ وماذا بعد الاجهاز النهائي على التسوية الرئاسية؟
في محاولة للاجابة عن هذه التساؤلات، أشارت مصادر في تكتل لبنان القوي عبر "المركزية" إلى أن "التيار نسج تفاهمات مع الجميع ليصل العماد عون إلى الرئاسة. والأمر ينطبق اليوم على من يريد أن ينال منصب رئيس الحكومة. عنواننا في مركز ميرنا الشالوحي معروف، علما أننا لا نتعاطى مع الملف بسلبية.
وفي ما يخص المرشح الذي سيسميه التيار في استشارات التكليف الاثنين المقبل، كشفت المصادر أن "التكتل سيعقد اجتماعا الأحد أو الاثنين لاتخاذ قرار في هذا الشأن، مشددة على "أن منطقيا، لن نسمي الحريري، خصوصا إن أبقى على أدائه المعتمد راهنا".
ولفتت إلى أننا اعترفنا بوضوح للحريري أمس بحقه في تسمية الاختصاصيين في الحكومة العتيدة حفاظا على الميثاقية"، مشددة على "أننا لا نصفّي أي حسابات سياسية مع الرئيس الحريري شخصيا، علما أنه لم يسجل إنجازات بوجود أشخاص نثق بهم. وهذا يعني أمرين، إما أن إدارة الحريري كانت سيئة، وإما أنه كان يمنعنا من تسجيل الانجازات".
وفي ما يتعلق بشكل الفريق الوزاري العتيد، أوضحت المصادر أن التيار أصدر بيانا طالب فيه بتشكيل حكومة من اختصاصيين تسميهم القوى السياسية، فيما حزب الله يدعم خيار الحكومة التكنو-سياسية، إلى جانب المطالبين بحكومة تكنوقراط مستقلين عن السياسيين"، مشيرة إلى أن "التيار قال إن الحكومة يجب أن تكون مدعومة من المجلس النيابي وتتمتع بالغطاء الشعبي، لتتمكن من اتخاذ القرارات المطلوبة، وإلا فإن مصيرها سيكون الفشل".
وعن انتقال التيار العوني إلى المعارضة في عهد مؤسسه الرئاسي، أشارت المصادر إلى "أننا لا نتحدث عن فترة عادية، ولم نقل إننا ذاهبون إلى المعارضة، بل شددنا على الميثاقية ومن يسمي الوزراء الاختصاصيين، وقد قال الوزير باسيل إن لا مشكلة لدينا في أن يتمثل الحراك في الحكومة، متسائلة: ما الذي يمكن أن نقدمه أكثر مما فعلنا".
وأشارت إلى "أن الحريري يريد الحكومة العتيدة حكومة وحدة وطنية على أن تتخذ قراراتها بالاجماع، وهذا تعطيل للتصويت في مجلس الوزراء"، مذكرة منتقدي التيار بالإصرار على الاجماع حول المرشح الرئاسي العماد عون بناء على موافقة الجميع، لافتة إلى أننا نسجنا تفاهمات عريضة في البلد قبل ذلك.
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا
المزيد من الأخبار
بعد الغارات العنيفة على الضاحية... قرارٌ من وزارة التربية!
وزارة الصحة تنعى مدير مستشفى 'دار الأمل'
بعد تدمير الضاحية... ما هدف إسرائيل؟
جديد عملية الكوماندوز شمال لبنان.. هذا ما وجد مع القبطان
'شعارات فضفاضة'... نتنياهو يرفع سقف مطالبه
التمديد الثاني لقائد الجيش يسلك طريق التنفيذ
قرّاء رادار سكوب يتصفّحون الآن
دار الفتوى: لالتماس الهلال السبت
وفاة رجل الاعمال رضا المصري
وهاب: الوضع الأمني لن يبقى سليماً إذا استمرّ الإنهيار
اتهام الممثل العالمي فريمان بممارسة الجنس مع حفيدته
أمم للتوثيق تطلق قاعدة بياناتها الإلكنرونية
رياض سلامة: جميعهم يعلمون بقرار رفع الدعم!
آخر الأخبار على رادار سكوب
بعد الغارات العنيفة على الضاحية... قرارٌ من وزارة التربية!
إعتداء على مغارة الميلاد في فاريا
إستغلّ أزمة النّزوح... وهكذا احتال على جمعيّات!
وزارة الصحة تنعى مدير مستشفى 'دار الأمل'
جميل السيد: هل كوَّع جنبلاط؟
بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري!
تواصلوا معنا عبر
من نحن
|
إتصل بنا
|
للاعلان معنا