الرئيسة
الاخبار المهمة
خاص رادار سكوب
أمن وقضاء
بلديات
Legal Scoop
Psycho Scoop
عيون الرادار
أخبار محلية
دولية اقليمية
منوعات
متفرقات
رياضة
مشاهير
بنك الدم
عامر الخياط: أرتاب الملاهي وأجالس النساء فهل يمكن أن أكون ارهابيا؟
الوكالة الوطنية للاعلام
|
2018 -
تموز -
30
باشرت
المحكمة العسكرية
الدائمة برئاسة العميد حسين عبد الله، بمحاكمة الشاب اللبناني - الأسترالي الموقوف عامر الخياط مع أشقائه الفارين من العدالة طارق الخياط، محمود الخياط وخالد الخياط وابن الأخير محمد خالد الخياط، المتهمين ب"الإنتماء الى تنظيم "
داعش
" الإرهابي، واإقدامهم بالإشتراك في ما بينهم على التحضير لعمل إرهابي، يهدف الى تفجير طائرة ركاب مدنية تابعة لشركة "الإتحاد" الإماراتية، بعد إقلاعها من مطار سيدني، بواسطة عبوتين ناسفتين تم تجهيزهما لهذه الغاية، ووضعهما مع المدعى عليه الأول الذي استقل هذه الطائرة المتوجهة الى لبنان عن طريق أبو ظبي، الا أنه وبسبب الحمولة الزائدة لحقيبة اليد التي كان يحملها عامر، تم تعطيل العملية التي كان من المفترض أن تودي بحياة جميع ركاب الطائرة".
ونفي المتهم "أي دور له في محاولة تفجير الطائرة الإماراتية، أو الإنتماء الى تنظيم داعش"، وقال: "أنا لست أرهابيا، كنت أعيش حياة حرة في أوستراليا، وأتردد الى الملاهي الليلية، ولي علاقات كثيرة مع النساء، فهل يمكن أن أكون ارهابيا وأنا أشرب الكحول وأرتاب الملاهي وأجالس النساء؟"، معترفا بأن "شقيقه طارق هو المسؤول الشرعي لداعش في مدينة الرقة السورية، وكان لقبه "أبو عبد الله الطرابلس"، وأن ولدي الأخير عبد الرحمن ومحمد قتلا هناك".
وجدد عامر الخياط نفيه أي علم له بوجود متفجرة مرسلة ضمن أمتعته أثناء سفره من سيدني الى بيروت، مشيرا الى أن "شقيقه محمود سلمه ضمن حقيبة صغيرة لعبة "باربي" ليعطيها الى ابنته في طرابلس البالغة من العمر أربع سنوات، ولما وصلا الى مكان وزن الحقائب أخبرته الموظفة بأن الحمولة زائدة، عندها سحب محمود حقيبة ال"باربي" وكانت ثقيله"، وقال: "لم أعلم أن بداخلها عبوة ناسفة كما جاء في التحقيق الذي أجرته السلطات الأوسترالية"، متوقعا أن "يكون أشقاؤه حاولوا توريطه بعملية انتحارية انتقاما من سلوكه وعلاقاته بالنساء وشرب الخمر، وتعاطي المخدرات عن طريق الحقن"، مضيفا: "ربما أخوتي كانوا يريدون أن يلبسوني تهمة التفجير ليبرئوا أنفسهم من العمل الإرهابي، لكنهم أوقفوا في أوستراليا، وغرقوا أكثر مني".
وهنا توقفت المحكمة عن متابعة الإستجواب، وأرجأت الجلسة الى الرابع من أيلول المقبل، لعرض التسجيلات الصوتية التي طلبتها من
شعبة المعلومات
، المتعلقة بمكالمات عامر مع أشقائه.
وقبل رفع الجلسة طلب عامر الكلام وقال: "بدهم يورطوني كرمال أخي طارق الخياط"، وبدأ بالبكاء قائلا: "لم أعد أتحمل، أخلوا سبيلي وأتعهد بعدم الهرب، ولم يعد بامكاني العيش في سجن روميه".
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا
المزيد من الأخبار
ليس ضابطاً في الكلية البحرية... من هو المختطف في البترون؟
هل وقعتم ضحية أعماله؟
مأساة في الكورة: العثور على جثة طبيب مختطف واعتقال الجناة
بالفيديو: استهداف سيارة على طريق عاليه - القماطية!
كمين محكم لشعبة المعلومات في بعلبك
ناشطتان بالدعارة... كَمَنَتا له قرب المصرف!
قرّاء رادار سكوب يتصفّحون الآن
قيادة الجيش نعت العميد الركن المتقاعد أحمد فقيه
بالصور: السرية الخاصة في الفهود تتربع على صدارة بطولة المحارب
قاتل شخصين من آل الجوزو.. يعترف
غروب العيلة على الوتساب.. خصومات ومشاكل لا تنتهي!
بالصور: ضبط سيارة في عاليه مستوردة من بلجيكا مع الكوكايين السائل
مدير مستشفى الحريري الجامعي يحذّر
آخر الأخبار على رادار سكوب
إعتداء على مغارة الميلاد في فاريا
إستغلّ أزمة النّزوح... وهكذا احتال على جمعيّات!
وزارة الصحة تنعى مدير مستشفى 'دار الأمل'
جميل السيد: هل كوَّع جنبلاط؟
بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري!
بعد تنظيمهم مسيرات مسلحة... الجيش يوقف عدّة أشخاص
تواصلوا معنا عبر
من نحن
|
إتصل بنا
|
للاعلان معنا